انتهت، أخيرا، علاقة "ظل" المدرب الوطني مع الاتحادية والمنتخب، وأصبح أمين العبدي، مباشرة عقب الخروج المذلّ لـ"الخضر" من "كان الكامرون"، أول مَن يدفع فاتورة السقوط الحر للأبطال من أعلى القمة. القول بأن إنهاء مهام المناجير العام للمنتخب الوطني بعد الإقصاء، يجعل منه "كبش فداء"، سيُلبس "صديق زطشي" ثوب الضحية حتما، وهو في الحقيقة غير ذلك، كون مَن طالته "مقصلة" الإقصاء لا يمكن تصنيف مصيره سوى في خانة "العدالة الإلهية"، لكثرة تماديه في تعامله باستعلاء مع محيط المنتخب ومع الإعلام ومع الفاعلين في المنظومة، بل إن "ظل بلماضي" استغل علاقته بالمدرب الوطني للاحتماء به، بعد رحيل "صديقه" زطشي عن الإتحادية، وس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال