ما حدث على مستوى الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، مباشرة عقب تتويج منتخب أقل من 17 سنة بكأس العرب للأمم، بغلق "أكاديمية" سيدي بلعباس التابعة أصلا لـ"الفاف"، مؤشر واضح على أن "التكوين" مجرّد شعار وليس استراتيجية. وحتى وإن كانت هيئة الرئيس جهيد زفيزف، سارعت لـ"نفي" و"تكذيب" خبر "الغلق" الذي انتشر بسرعة البرق لاحتواء الفضيحة، إلا أن "ما يخفى" عن الرأي العام الرياضي أكبر وأفظع من الغلق الإرتجالي، كون الاتحادية، منذ عهد زطشي، لم تلتزم أصلا بتعاقداتها مع الشبان وأوليائهم، وخاصة في الجانب المالي المدوّن في العقد الذي يقضي بحصول الشبان على راتب شهري بقيمة 8 آلاف دينار جزائري خلال ثلاث سنوات. وإذا كان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال