شاءت الأقدار أن تكون منافسة إيمان خليف في نهائي أولمبياد باريس يوم التاسع أوت المقبل، من كانت من المفروض أن تواجهها في نهائي بطولة العالم قبل أن تحرم من ذلك ظلما من طرف الاتحاد الدولي للملاكمة. ابنة تيارت أمام فرصة لرد الصاع صاعين، في نهائي الأولمبياد، الأول إسكات أفواه من شنوا حملة دنيئة ضدها منذ بداية الألعاب والثاني الثأر من الاتحاد الدولي الملاكمة الذي حرمها من مواصلة مشوار مسابقة بطولة العالم منذ سنة بنيو ديلهي ومواجهة الصينية، ليو يانغ، التي ستلاقيها يوم الجمعة المقبلة. وتأهلت الجزائرية (25 عاما) بكل جدارة واستحقاق أمام منافستها التايلاندية بإجماع الحكام.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال