لم يسبق للبطولة الجزائرية أن ظلت محتفظة بكل توابل الإثارة لجولات طويلة وقبل محطات قليلة عن نهايتها مثلما هي عليه خلال الموسم الكروي الجاري للرابطة المحترفة الأولى، فبطولة الاحتراف بقسميها الأول والثاني تشد كل جولة كل الرياضيين، وتجعل التكهنات سيدة حديث العام والخاص، إلى درجة أن الرابطة الأولى جعلت أقوى “المراهنين” عاجزين حتى عن تحديد رهان جملة من الأندية المتمركزة في وسط الترتيب، إن كانت تراهن على المراكز الأولى أم أنها تسعى فقط لتفادي السقوط. الفوارق الضئيلة بين الأندية تجعل رائد الترتيب لا يبعد بكثير عن متذيل الترتيب، وهي البطولة الوحيدة في العالم ربما التي سمحت لفريق مثل مو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال