تمكن القطري ناصر الخليفي، بفضل الإمكانات المالية الضخمة التي سخّرها عند تقلده منصب الرئيس المدير العام لفريق العاصمة الباريسية، في نوفمبر 2011، من فرض الـ”بي.أس.جي” في الساحة الكروية الفرنسية. والأكثر من هذا، أصبح النادي الفرنسي يزاحم أكبر وأعرق النوادي العالمية في انتداب النجوم، بدليل أن تشكيلة قائد الديكة سابقا لوران بلان تضم في صفوفها لاعبين من الوزن الثقيل، لا يمكن للفرنسيين حتى من الحلم في رؤيتهم في الملاعب الفرنسية من أمثال السويدي زلاتان إيبراهاموفيتش والبرازيليين دافيد لويز و تياغو سيلفا ولوكاس والايطالي فيراتي والأوروغواياني كافاني وآخرين ممن لم يقدروا على مقاومة العرض الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال