بمجرد التعرف على المنتخبات الثمانية المتأهلة إلى الدور ربع النهائي من “كان” غينيا الاستوائية، حتى بدأت رؤوس بعض المدربين ممن فشلوا في تأهيل تشكيلاتهم إلى هذا الدور، تقطع، وكانت البداية بمدرب السينغال، الفرنسي ألان جيراس ومدرب الكاميرون، الالماني فولكير فانكي، اللذان غادرا منصبيهما بطريقة مشينة، حتى لا نقول مهينة.بمجرد انتهاء مباراة الجزائر أمام السينغال، حتى بدأت أصابع السهام توجه للتقني الفرنسي ألان جيراس الذي اتهمته الصحافة السينغالية بتعمده إقصاء أسود التيرانغا لعدم كفاءته المهنية، ووصل الأمر إلى حد محاولة أحد الصحفيين السينغاليين الاعتداء جسديا على صانع ملحمة “الديك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال