كشفت المباراتان الوديتان اللتان لعبهما “الخضر” في شهر مارس الجاري، خسارة المدرب الوطني رابح ماجر رهان التحكم في التشكيلة الوطنية وثقة بعض كوادر المنتخب. لم يكتف الطاقم الفني الوطني بعدم تحكمه وهضمه للخطة التكتيكية الواجب انتهاجها في المباراتين أمام تانزانيا (3/4/2/1) وإيران (4/1/2/3)، فحسب، بل أحدث شرخا بينه وبين بعض الكوادر في التشكيلة الوطنية، ممن خسر ثقتهم، إثر عدم تجرعهم للتغييرات العشوائية التي قام بها المدرب الوطني رابح ماجر والتي أثبتت مرة أخرى عدم امتلاكه للوصفة المناسبة، على عكس ما صرح من قبل، حينما قال عبر الموقع الرسمي للفاف، إنه تمكن من إعادة الاعتبار للمنتخب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال