قطع مدرب المنتخب الوطني، رابح ماجر، خلال أول ظهور إعلامي له، بعد تعيينه مدربا لـ”الخضر”، خلفا للإسباني لوكاس ألكاراز، عهدا على نفسه أنه سيعيد الاعتبار للاعب المحلي، من خلال منحه فرصة أكبر في المنتخب الأول، والاهتمام بتطوير إمكانياته من خلال الاجتماعات الدورية التي يعقدها مع مدربي النخبة للوقوف على كل صغيرة وكبيرة تخص اللاعبين المحليين. لكن بعد مرور ثلاثة أشهر منذ توليه العارضة الفنية لـ”الخضر”، لم يعقد ماجر أي اجتماع مع مدربي النوادي المحترفة، مفضلا الاعتماد على الطريقة “التقليدية”، من خلال معاينة اللاعبين في المباريات الرسمية واستدعائهم بعدها للتربصات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال