لم يستفق الجزائريون لحد الآن من كابوس مواجهة الجزائر ضد الكاميرون بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة، أين سرقت تأشيرة التأهل إلى مونديال قطر في رمشة عين وتبخر الحلم في عشر ثواني، لن تنسى ولن تمحى من المخيلة، المغادر لمدرجات الملعب قبل لحظات متأهل والمحتفل على مقاعدها مقصى. ليلة التاسع والعشرين من مارس 2022 اختلطت فيها دموع الفرحة والحزن في وقت واحد، بعيدا عمن يتحمل المسؤولية، وعمن فعلت يداه ولم تفعل يبدو المشهد العام على مستوى الاتحاد الجزائري لكرة القدم مشابها لما سبق، ملونا في البداية وأسودا في النهاية والسيناريو لن يحيد عن المعتاد، من الصفر البداية وإليه العودة .. الضربة موجعة جدا لـ " الخضر"،&n...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال