38serv

+ -

تزامنت عودة الجدل حول موقع الجيش في الحياة السياسية والمدنية، مع صدور قرارات رئاسية هامة تتعلق بإنهاء مهام مسؤولين مدنيين وقادة في الجيش. هذه القرارات جاءت في سياق تغييرات غير مسبوقة مسَت جهاز المخابرات، كان أقواها على الإطلاق إعادة هيكلة “الدياراس” في سبتمبر الماضي، وتجريده من مصلحة الشرطة القضائية. المثير في كل هذه “الحركية الرئاسية” أن بوتفليقة مريض ومنسحب كليا، تقريبا، من المشهد العام، وعاجز عن التوجه إلى الجزائريين بخطاب منذ آخر خطاب بسطيف في ماي 2012. 

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: