في الوقت الذي تطالب السلطة الجزائرية شعبها بالتقشف، لمواجهة آثار الأزمة الاقتصادية جراء انخفاض مداخيل مصدر رزقه الوحيد “البترول”، متناسية بأنها هي المسؤولة على بقائه مصدرا وحيدا لقوت الجزائريين، بسبب فشلها في وضع رؤية اقتصادية ناجعة منذ الاستقلال إلى يوم الناس هذا، تمكنها من تحويل عائدات النفط الطائلة إلى مشاريع اقتصادية متنوعة، حتى لا يبقى رغيف الجزائريين رهينة لصعود ونزول سعر النفط، الذي هو الآخر ليست السلطة من بيدها تحديده، بل يخضع لرغبات القوى العظمى. بالمقابل قامت السلطة الجزائرية برفع رواتب أجانب “تيڤنتورين” الشهرية من”120 إلى 350 مليون سنتيم” ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال