لا يمكن أن نفهم تصريحات أويحيى إلا في سياق مساعدة خصوم بوتفليقة على النيل منه! وبتعبير آخر فهو يقوم بحملة ضد العهدة الخامسة على طريقته الخاصة.1 - وزير أول يتحدث عن حكومة موسعة مع أن هذا الأمر من صلاحيات الرئيس وحده...! وعندما تطالب بها المعارضة المختلة مثل حمس يرفضها أويحيى ويتحدث عنها هو مكان الرئيس!2 - أويحيى لعب مع مقري لعبة “الغمايضة” السياسية، فقد رفض أويحيى أن يظهر مع مقري في ندوة صحفية مشتركة، لأن حزب الأرندي في الحكومة أهم من حزب حمس... هذا في الظاهر، لكن في الواقع، فإن أويحيى ترك مقري يعقد ندوته الصحفية أولا، ثم يعقد أويحيى ندوته بعده، ويكون أويحيى قد اطلع على ما يقول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال