هل حقا أن الرئيس بوتفليقة أصبح يؤمن بأن الأحزاب السياسية يمكن أن تساهم في استتباب الأمن والاستقرار الاجتماعي؟! ولذلك قال الرئيس في رسالته الموجهة للشعب، بمناسبة أول نوفمبر “على الأحزاب أن تساهم في استتباب السلم والأمن والاستقرار الداخلي”! إذا كان الأمر كذلك، فإن الرئيس بدأ بالفعل يضع أصبعه على أم مشاكل البلاد التي تهدد الأمن والاستقرار. وتبعا لذلك على الرئيس أن يعمل على:1ـ تسهيل الأمور للشعب بأن ينتظم فعلا في أحزاب وتنظيمات حرة موصلة للسلطة، وليس تنظيمات شبيهة للسلطة كما هو حاصل الآن.والبداية هنا تبدأ من توقف السلطة فعليا عن “التخلاط” داخل الأحزاب المؤيدة لها والمعارضة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال