الأفافاس الآن عليه أن يندب حظه بالقرداشǃ بعدما انتهى إلى ما انتهى إليه من نتائج في مبادرته التي كانت واعدة لو كان في الجزائر سلطة وأحزاب ومجتمع مدنيǃالأفافاس الجموحة سياسيا طوال 60 سنة بفارسها آيت أحمد وصل بها الحال لأن يرفض مبادرتها بن صالح وسعداني، وهي التي كانت ترفض مبادرة بومدين وبن بلة وبن خدة وبوضياف عندما كان فارسها المغوار آيت أحمد يركب الأفافاس ملاطي وبلا حلاس أو لجامǃإن أكبر إهانة توجه للأفافاس ليس فقط رفض مبادرته من طرف بن صالح وسعداني، بل الإهانة الحقيقية هي القول له من طرف هؤلاء إن البلاد ليست في أزمة.. وإن قيادة الأفافاس “تخرط” سياسيا حين تتحدث عن الأزمة والإجما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال