المعلومات القليلة المتسربة من وزارة التربية تشير كلها إلى أن الوزيرة بن غبريت تقوم بعمل لا يهدد المدرسة الجزائرية فقط، بل يهدد الوحدة الوطنية في أساسها.. وحتى الآن لا نملك المعلومات الدقيقة التي تجعلنا نجزم بأن الأمر يتم بعلم الرئيس بوتفليقة وتحت رعايته، أم أنه يتم خفية عنه ولا يعلم عنه شيئا؟! 1- الوزيرة استقدمت 11 مختصا في التربية من فرنسا فقط لتحضير الجيل الثاني من الإصلاحات التي جاء بها تقرير بن زاغو؛ ويتعلق الأمر بالانتقال من حالة تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية، إلى حالة تمثّل التلاميذ للقيم الحضارية التي تنتمي إليها اللغة التي تدرس بها المواد العلمية، وهي الفرنسية.. أي أن الجزائري ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال