الرئيس بوتفليقة أغلق صحفا وقنوات في الجزائر؛ لأنها تعرّضت إلى موضوع شكيب خليل! بل وفكك جهاز الـ (D.R.S) الذي أذلّ الجزائريين.. وبالتالي، فإن الرئيس بوتفليقة انتقم (للشّرفاء) من المسؤولين والإطارات من الصحافة المأجورة بالـ (D.R.S).. وانتقم من الدياراس نفسه.. وبالتالي حرر الجزائر والجزائريين من إخطبوط الـ (D.R.S) الظالم من الصحافة المأجورة انتقاما لخليله الكفء والنزيه!اليوم أيضا تحرّك الرئيس عبر الآلة الدبلوماسية والأمنية لضرب معاقل الصحافة المأجورة في فرنسا، مثل لوموند ولوفيغاروا، التي مسّت بأركان الجمهورية الجزائرية من خلال الحديث عن “الكفء النزيه” بوشوارب في قضية أوراق باناما! وبا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال