أعاب عليّ أحد القراء القول: إن تزوير الانتخابات الرئاسية القادمة ”هي شرعنة للانفجار”ǃ وأعاب عليّ قارئ آخر دعوتي أجهزة الأمن إلى الانحياز إلى الشعب، ولا تقوم بحماية التزوير والفساد وليّ ذراع الأمة لفائدة المغامرين.أولا: الوضع في الجزائر وفي محيطها أصبح لا يقبل بحالة تزوير مثل التي حدثت في عهد زروال وفي عهد بوتفليقة سنة 1999، فأجواء الحالة الكوديفوارية أو الكينية ماثلة للعيان ويمكن أن تحدث في الجزائرـ وكل المؤشرات يمكن أن تدفع إلى مثل هذه الحالة الكارثية لا قدّر الله، فأنصار العهدة الرابعة بالتزوير يدفعون البلاد دفعا إلى الحالة الكينية أو الإفوارية.وهم يقولون: إن عدم التجديد أو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال