أقلام الخبر

الانسداد؟!

واضح العلاقة بين الجيش وواجهته المدنية الحكم ليست يرام، وأن مصير الرئاسيات القادمة سيكون مطبوعا بظلال العلاقة... فلا الجيش باستطاعته يسلم للمدنيين بتعيين.

  • 39722
  • 1:27 دقيقة

واضح أن العلاقة بين الجيش وواجهته المدنية في الحكم ليست على ما يرام، وأن مصير الرئاسيات القادمة سيكون مطبوعا بظلال هذه العلاقة... فلا الجيش باستطاعته أن يسلم للمدنيين بتعيين خليفة بوتفليقة حتى ولو كان بوتفليقة نفسه، ولا المدنيين باستطاعتهم أن يتحولوا إلى حالة التأييد والمساندة لمرشح الجيش، كما كان الحال سنة 1999. وهذا للأسباب التالية: 1 - المدنيون يتشرذمون في شكل “قوة” سياسية من أحزاب الموالاة، وهي عبارة عن تجمع للرداءة السياسية والفساد وسوء التسيير السياسي والاقتصادي للبلاد. تجمع مرفوض حتى من مناضلي هذه الأحزاب، فما بالك بالمواطنين، والجيش لا يمكن أن نتصوره يوافق على مرشح تفرزه هذ...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder