بغض النظر عما يقال ويشاع حول “الجنرال توفيق”، سواء أكان حقيقة أم تلفيقا، إلا أنه يبقى بالنسبة لمعظم الجزائريين ذلك الرجل الذي اكتسب جهاز المخابرات في عهده هيبة لا ينكرها إلا جاحد، وحتى من ليست له معرفة كافية بالأمور الأمنية في الدولة، يستطيع أن يجزم بكل ثقة بأن المخابرات الجزائرية من بين أقوى أجهزة المخابرات في العالم، لكن ما يتردد في الآونة الأخيرة على لسان بعض الساسة والإعلاميين، ما هو إلا حملة شعواء في نظر معظم الجزائريين، الغاية منها طمس أسطورة عمرها خمسة وعشرون عاما، ومحاولة لكسر شوكة استعصت على أعداء الجزائر، وربما هي محاولة لركب موجة قادمة على حساب موجة كان لها الفضل ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال