ليس من عادتي التعليق على “أعمدتك” التي غالبا ما تتقاطع وأفكاري ومواقفي، لكني أستسمحك هذه المرة بالتدخل قليلا في محتوى العمود الأخير المعنون “سبع سنوات بركات”؟!ما كان عليك أن تذكر ذلك الشخص الذي سب دين أمهات وجدات الجزائريات والجزائريين أمام الملأ وبحضور ثلاثة أشخاص آخرين يقال عنهم وزراء. لقد “طهرته” قليلا من “نجاسة ما قال”، بل وأعطيته أهمية وشرعية لا يستحقهما. شخصيا لا يعنيني اعتقاده أيا كان لأنه في كل الأحوال عار على الأديان جميعا وعار حتى على الإلحاد نفسه. لو وضعته في الصنف الأخير للطخت صورة وذاكرة واحد كجان بول سارتر مؤلف “الأيادي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال