أقلام الخبر

العاصمة تنام بلا فنادق؟!

يتردد ألسنة الجزائريين: “إن الذي يحبه ربي يمرض الجزائر”! أنا أقول “الذي أحبه ربي يدركه الظلام مدينة الجزائر”! فإذا وجد السابعة مساء مطعما.

  • 43094
  • 2:07 دقيقة

يتردد على ألسنة الجزائريين: “إن الذي يحبه ربي لا يمرض في الجزائر”! لكن أنا أقول أيضا “الذي أحبه ربي لا يدركه الظلام وهو في مدينة الجزائر”! فإذا وجد بعد السابعة مساء مطعما للعشاء، فلن يجد سريرا للنوم!في الستينيات، كانت أحياء قلب العاصمة تعج بالفنادق الصغيرة والمتوسطة مثل بقية عواصم العالم، كانت ساحة بورسعيد وباب عزون والقصبة فيها على الأقل 5 فنادق صغيرة، اختفت كلها الآن، وكان حي “طانجا” فيه أيضا العديد من الفنادق الصغيرة اختفت هي الأخرى. الإرهاب فجّر فندق إنجلترا الشهير وأصبحت أرضه بناية بالصفيح “خردة” لركن سيارات البلدية في منظر مقزز. لماذا لم يُ...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder