من الأحسن لأي مواطن جزائري رقيق القلب أن لا يتابع أخبار الشعب الفلسطيني وهو (يناضل) هذه الأيام لإطلاق سراح مساجينه من سجون الاحتلال الإسرائيلي!جيلي الذي برمجت قواه العقلية على البرنامج الثوري للشعب الفلسطيني الذي يدعو إلى تحرير فلسطين من النهر إلى البحر! لا يستطيع أن يتابع هذا الجيل وقائع نضال الشعب الفلسطيني اليوم وهو يشاهد انحصار مطالب الفلسطينيين من تحرير أرض فلسطين إلى مطالب تحرير الأسرى الذين هم أسرى في الأرض المحتلة! أي النضال الفلسطيني قد أصبح طمومه هو تحرير المسجون الفرد الذي يبقى غير حر في أرضه! وقد يأتي على هؤلاء حين من الدهر ويصبحون في وضعية المطالبة بحرية الأسرى داخل السجن نفسه! خا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال