الأطباء المقيمون لم يحرروا قطاع الصحة من الخوف فقط... بل حرروا حتى الحياة السياسية المحنطة من الخوف أيضا..! هؤلاء الأطباء هم زبدة النظام التعليمي الجزائري، وهم أيضا زبدة الزبدة في المجتمع الجزائري... وإذا لم يقودوا هم مثل هذه المواجهات الاجتماعية، فمن يقودها؟! أخيرا لاح بصيص أمل وسط هذا الظلام الدامس الذي يغشى البلاد سياسيا واجتماعيا... وطرح الأطباء كحركة إنقاذ وطني للبلاد من تسونامي الرداءة الذي يجتاح البلاد منذ عقود من الزمن وزيادة! وماذا سيفعل الأطباء لإنقاذ البلد باستنهاض الهمم السياسية من جديد؟! لا ندري، لكن كل ما يعرفه العام والخاص أن ما يقوم به الأطباء من تحد في عاصمة البلاد وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال