يا عزيزي سعد، أتمنى أن تكون بخير وأن تبقى نشطا كالعادة. وأعتقد أن المراسلة هي فرصة لي لتحيتك، وأغتنمها لألفت انتباهك إلى مسألة الحديث عن الانقلاب والانقلابات. ولقد لاحظت أن مجموعة الخوانجية ينددون فقط بالانقلابات التي تمسهم، وتتعالى أصواتهم دفاعا عن الديمقراطية ليركبوها فقط كما تركب الحمير حشاك.. وهذا مثالهم الباب العالي يسجن ويقتل وحتى يدفن المسلمين مثله في مقابر جماعية يسميها مقابر للخونة، ولم أسمع صوتا يندد بذلك من “هذه الجماعة المقربة من الله” حسب اعتقادها بأنها ستكون الفرقة الناجية في الآخرة. وافتكرت أن هناك إخوانجيا آخر عسكريا في السلطة وصل إليها بانقلاب إخوانجي و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال