الآن فهمت لماذا يرفض رجال الدولة المحترمون مثل مهري وبن خدة دفنهم في المقبرة الرسمية بالعالية، ويرفضون الجنازة الرسمية، لأن الجنازة التي شهدناها أول أمس في العالية للراحل رضا مالك تحولت إلى عرس وليس جنازة، فيها أناس يضحكون!يسود الجنائزَ في العادة صمتٌ وخشوع وتدبر في المصير بعد الدنيا حين يوضع الراحل في قبره، لكن عندنا تحولت الجنازة إلى “رندفة” للضحك و “الفرفشة”!الجنائز عند النصارى فيها خشوع وصمت لا يمكن خرقهما، والمفروض أن يكون الأمر أشد عند المسلمين.. لكن هؤلاء حولوا الجنازات عندنا إلى ساحة لفض الخلافات؟!نعم الهوشة بين الحكومة والبترونا والنقابة أضرت بسمعة هؤلاء...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال