حداد يدافع عن نفسه بما يمكن أن يورطه أكثر... فالرجل قال "أنه أيد الوئام المدني للرئيس بوتفليقة وأنه أيد العهدة الرابعة وأنه يعمل على تنفيذ برنامج الرئيس في تنويع الاقتصاد"! وهذه بالتأكيد هي التهم الموجهة إليه باعتباره زعيم الباترونا الذي يخلط بين السياسة والمال! وهي أمور يجب أن تفصل عن بعضها البعض كما يقول رئيس الحكومة! حداد أيضا جاء يكحلها فعماها كما يقول المثل، فهو يتحدث عن مشاريعه الوطنية العديدة المتمركزة في منطقتين فقط من التراب الوطني، وهو ما يطرح السؤال حول التزوير غير العادل للثروة بواسطة رجال الأعمال على كامل التراب الوطني. حداد أيضا تحدث عن نشاطه الاستثماري في المحاجر والمرامل وصن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال