لغط كثير حول قضية خيبة الفريق الوطني في ”كان” الغابون، وحول مسؤولية روراوة واتحاديته في ما حصل، وحول من يجب عليه أن يدفع ثمن هذا الإخفاق.. وبصراحة نقول: 1- الحمد لله أن الكرة هي المجال الوحيد الذي يطلب فيه الشعب الحساب من المسؤولين عن القطاع... ومع ذلك يعرف هذا القطاع ما يعرف من إخفاقات.. فماذا لو أن عين الشعب المسلطة على إخفاقات الكرة تسلط أيضا على سوء الأداء الحكومي في مجالات الاقتصاد والسياسة والإدارة والصحة والتعليم؟! أليس حال هذه القطاعات أسوأ من حال الكرة على مستوى الأداء؟!2- لقد هزني القول بأن إخفاق روراوة في ”كان” الغابون، يمكن أن نتجاوزه، لأن الرجل جعل من الكرة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال