لقد جاء في العمود ما يلي: “.. ترقية بعض الإطارات المشرفة على تسيير القطاع بدعوى أنهم أبناء الشهداء.. وكنا قد طرحنا أسئلة عن إمكانية ترقية طبيب أمراض عامة إلى طبيب جراح بدعوى أنه ابن شهيد أو ترقية موظف بالخطوط الجوية الجزائرية إلى رتبة طيار بنفس الدعوى، أو ترقية معلم أو أستاذ إلى رتبة مفتش أو مدير في قطاع التربية دون أن تكون له الكفاءة المطلوبة أو تمنحه الكفاية من التكوين...”.وللرد على ذلك نقول: 1 - يجب الإشارة إلى أن هذه الترقية تمت في عهد الوزير أبو بكر بن بوزيد وليس في عهد الوزيرة بن غبريت. 2 - إن كل من تم ترقيتهم من أبناء الشهداء إلى رتبة مفتش أو مدير قد قضى ما لا يقل عن 2...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال