مؤسسة “بي إن سبورت” تحتال على الجزائريين والمصريين وسكان شمال إفريقيا عيني عينك.. والحكومة ووزارة التجارة لا تحرّكان ساكنا لحماية الجزائريين من الاحتيال والنصب الذي تمارسه هذه المؤسسة، لأن الجزائر، مثل مصر وبقية بلدان شمال إفريقيا، أصبحت ساحة للفساد، وسكانها عرضة للاحتيال والنصب التجاري وغير التجاري.“بي إن سبورت” باعت للجزائريين والمصريين بطاقات الاشتراك في باقة “بي إن سبورت” الرياضية لمدة عام بمبلغ 23 ألف دينار، أي بمبلغ ضعف المبلغ الذي تطلبه (M6) الفرنسية لأداء نفس الخدمة. ومع ذلك اشترى الجزائريون هذه البطاقات.. ولم تسأل الحكومة هذه الشركة عن الاحتيال الذي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال