1 - انحصارها الشعبي بسبب حماقاتها ومجازرها وطبيعة تفكيرها، تجعل أكبر المتعاطفين معها أكثر نقمة عليها.2- التدمير الذاتي بفعل انشقاقها وتطرفها وطبيعة فكرها التدميري وليس البنائي، وضعف المعارضات المدنية لأسباب عديدة.3- طول نفس الجيوش النظامية ومقارعتها للعصابات متعددة الجنسيات مدعومة بالحس الوطني، وموارد الدولة.4- مراجعة الفكر الرسمي المضاد، الذي يعمل على الاستنزاف الفكري لهذه الجماعات بعد مرحلة الدعاء لها!5- التحالف الدولي المضطر إلى لجم صولات الوحش الإرهابي الذي لا يعرف حدود الصراع وعبة التكيف. (الإرهاب في أوروبا، الإرهابيون الأوروبيون، تهديد منابع النفط).ولذلك فإن مرحلة ما بعد الداعشية ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال