من المفارقات العجيبة هي أن المسؤولين الجزائريين يتولون المسؤوليات في الجزائر، وعندما يغادرون مناصب المسؤولية يختارون الإقامة في أوروبا هم وعائلاتهم، إلا من رحم ربك، وفي نفس الوقت يحوّلون أموالهم إلى هناك، سواء التي اكتسبوها بطريقة شرعية من خلال أدائهم لمهامهم، أو التي نهبوها بطرق غير شرعية!لا يوجد بلد في العالم حكامه يفتحون حسابات مالية في غير بلدهم سوى حكام الجزائر. في إسرائيل، رئيس وزراء إسرائيل حوكم وسجن، لأن زوجته فتحت حسابا بنكيا من حر مالها في أمريكا.. وفي فرنسا، الرئيس الأسبق شيراك، وما أدراك، أحيل على القضاء لأنه فتح حسابا بنكيا خارج بلده فرنسا!وعندنا يقول المسؤولون الذين هم في الحكم و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال