عندما وقعت ”الهوشة” بين سعداني ورب الجزائر وخرجت عن إطارها بواسطة الصحافة، تدخلت الرئاسة وطلبت من سعداني أن يربط ”زوايلو”.. الآن أيضا عندما وقعت الهوشة بين جماعة حداد والوزير الأول الجديد، تكون الرئاسة قد تدخلت لإجلاس الفرقاء على طاولة واحدة وإصلاح ذات البين تحت مسمى التنسيق بين أقطاب التلاثية!مثل هذه الممارسات ليست جديدة على السلطة والنظام، وهذه ليست ظاهرة خاصة ببوتفليقة وحده.. بل كانت هذه الأساليب تمارس حتى في عهد الشاذلي.أتذكر أن رئيس الحكومة الأسبق سيد أحمد غزالي حدثني ذات خريف من سنة 1991 عن خلاف نشب بينه وبين الأفالان بقيادة مهري وحمروش، وشكا غزالي أمره إلى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال