حداد يحتمي بسوناطراك بعد قضية عدم منح منظمته (F.C.E) الاعتماد، ويغازل السلطة التي نفضت منه يديها بأنه يؤيد العهدة الخامسة، وقدم حداد نفسه على أنه يمارس السياسة ولا يمارس الاقتصاد! وإعلانه تأييد العهدة الخامسة يدل على أنه أصبح يرقص كالديك المذبوح، فلم يعد يتحدث عن قيادة رجال المال والأعمال إلى تنمية البلاد، بل يتحدث عن السياسة، لأن السياسة عند هؤلاء هي الصفقات وهي الأموال! التصاق حداد بمدير عام سوناطراك، ولد قدور، يدل على أن هناك شيئا ما يحضّر في هذه البلاد! خاصة حين يقول ولد قدور إن تنمية الاستثمارات في قطاع المحروقات سيكون محليا! فهل هذا يعني أن حداد حصل على وعد بأن يأخذ من سوناطراك ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال