الانتخابات المحلية مرشحة لأن تكون خطوة أخرى نحو تطوير العزوف الانتخابي إلى مقاطعة انتخابية ثم عصيان انتخابي مستقبلا!الأحزاب الحاكمة والأحزاب المعارِضة “شكليا” للحكم جميعها تلعب في وعاء انتخابي لا يزيد على 20% من الناخبين، وأقل من هذه النسبة إذا أحصينا المواطنين غير المسجلين في القوائم الانتخابية لأسباب سياسية تتعلق بفقدان الثقة في الانتخابات أصلا.الساعات الأولى لهذه الانتخابات بيّنت أن نسبة المشاركة ستكون أقل من الضعيفة. وقد شاهدنا على شاشات التلفزة الرسمية كيف سارع القائمون على الإعلام المزيّف إلى تزوير الصور، بحيث بثت التلفزة الرسمية صورا لشباب يتدافع في واد كنيس على مكاتب التصوي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال