رئاسة الجمهورية دخلت في محنة فسادية قد تتجاوز في آثارها ما أحدثته جماعة بوتفليقة من فساد في تسيير هذه المؤسسة.القادمون إلى الرئاسة في إطار المرحلة الانتقالية ينفذون الآن مجزرة في حق إطارات الدولة بهذه المؤسسة لا مثيل لها ولم تعرفها هذه المؤسسة منذ الاستقلال.الكاتب الخاص للرئاسة الجديد والذي جلبه بن صالح معه من الحكومة، أصبح هو الرئيس الفعلي للبلاد يعين من يشاء وينهي مهام من يشاء، وفي الوقت الذي يشاء، ويفعل ذلك خارج الأعراف والقوانين والدستور الذي يمنع مثل هذه الممارسات في ظل رئيس مؤقت لمرحلة محددة.هذا الكاتب أنهى مهام عدة مسؤولين وإطارات برئاسة الجمهورية لا ذنب لهم ولا علاقة لهم بالفساد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال