في بعض الأحيان أتمنى لو كان سني يسمح لي بأن أمارس “الحرڤة” لأنني في بعض الأحيان أسمع تصريحات لمسؤولين جزائريين في السلطة والمعارضة تجعلني أحن إلى “حرڤة” في “بابور” من الطين عبر المحيط الأطلسي كي أضمن أن أكون طعاما للحوت! وأرتاح من بعض تصريحات حكامنا: مقري، زعيم حمس المعارض، يعير نظيره في الأرندي أويحيى بأنه يريد أن يكون رئيسا.! وكأن الطموح إلى الرئاسة من زعيم حزب يعد عيبا..! يعاقب عليه القانون والأخلاق! ولو كان مقري رجل سياسة لعير أويحيى بأنه رجل شكل حزبا سياسيا وجمده في سياسة التأييد والمساندة لمن هم في الحكم.. ولا يطمح لأن يكون رئيسا للبلاد! لماذا يخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال