نأمل في الله وفي ثقل قلمكم ورجاحة عقلكم ومكانتكم لدى القراء، هي أمانة لا نريد أن نحمّلكم إياها إن كانت فوق طاقتكم، لكننا سنفعل إن كنتم قادرين عليها. نحن الشباب العاطل عن العمل بولاية غرداية ومن طرفي متساكني الولاية، لم تجمعنا الظروف وفرقت بيننا، لكننا اجتمعنا معا لأننا أبناء الشعب البسيط الراغب في أكل لقمة عيشه بالحلال وفقط. اجتمعنا ونسقنا جهودنا للوقوف على تنظيم عملية التشغيل بالولاية، وقاومنا واستطعنا أن نفرض منطق العقل والحكمة، وصرنا نتابع كل صغيرة وكبيرة، وبالطبع سارت الأمور كما ينبغي ولم نجد أحدا يتذمر بعد ضبط القوائم وتحديثها، وضبط الدور وصار التشغيل عندنا مسألة وقت وفقط، والكل ص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال