شيء مؤسف حقا أن تتحول قضية التجار الجزائريين الذين حولتهم السلطات السعودية إلى حجاج، وتتحول العملية إلى ما يشبه رسائل الحب بين السلطة في الجزائر والسلطة في السعودية، بغرض إصلاح ما أفسده موضوع البترول وموقف السعودية من مطالب الجزائر في هذا الموضوع داخل منظمة الأوبيك!المعلومات المتوفرة تقول: إن وزارة الخارجية الجزائرية قد طلبت من إدارة الداخلية الجزائرية كتابة رسالة شكر إلى ولي العهد السعودي على التكفل بموضوع “الحجاج التجار” الجزائريين، وأن وزارة الداخلية تكون بالفعل قد كتبت رسالة غرام دبلوماسي بالغة التأثير إلى ولي العهد السعودي وزير الداخلية!الحكاية بدأت عندما أقدم قنصل السعودية في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال