بعد ظاهرة افتعال التصحيحيات في الأحزاب، جاءت ظاهرة معالجة التصحيحيات في الأحزاب بالمؤتمرات الاستثنائية التي تتحوّل إلى مؤتمرات عادية.. حدث هذا مع أحمد أويحيى في الأرندي، وباركته الرئاسةǃالتسيير الأمني والإداري للأحزاب هو الذي أوصل هذه الأحزاب إلى حدوث الظواهر غير السياسية، كالتصحيحيات والانقلابات السياسية.. وهذه الظاهرة هي المسؤولة عن ظهور النضال بـ “الشكارة” والنضال بالمصالح في هذه الأحزاب، وتطوّر التدهور السياسي التنظيمي للأحزاب حتى أصبحت الأحزاب الحاكمة لا تتحكم في أمور أحزابها.. فما بالك بالتحكم في تسيير البلد الذي تحكمهǃ هل من الصدفة أن الأفالان الآن فيه العديد من التصحي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال