المؤكد أن أغلب المترشحين للرئاسيات، إن لم يكونوا كلهم، قد واجهوا صعوبات في جمع التوقيعات... وكثرتهم قد زادت في صعوبة هذه المهمة!وقد سرت حكاية رفض الشعب منح التوقيعات لأرانب الرئاسيات مسرى النور في الظلام! فأصبح كل واحد يقدم على منح توقيعه لأي مترشح يكون محل ازدراء من طرف معارفه!لكن دخول المال الفاسد على الخط في شراء التوقيعات قد أنعش بعض الشيء حكاية التوقيعات خاصة بالنسبة للمرشحين الأرانب من الصف الأول. وقد دخل مقاولون أصحاب المال الفاسد كالعادة على الخط للاستثمار في تمويل جمع التوقيعات لمن يعتقدون أنه سيكون الرئيس القادم، وبالتالي المراهنة عليه حتى ولو كانت الحكاية فيها بعض المغامرة بالقياس إ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال