عندما قال ولد عباس، ذات يوم، في بداية حملة التشريعيات، إن الانتخابات التشريعية هي تمهيد للانتخابات الرئاسية في 2019! وقتها، لم نفهم كما يجب ما قاله ولد عباس، لأننا كنا نعتقد أن الرجل يتحدث بلغة “الشيتة” المعهودة عنده لصالح الرئيس بوتفليقة!* ولد عباس رفض تغيير المكتب السياسي للأفالان، الذي ورثه من عهد سعداني، متحديا بذلك مطالب محيط الرئيس الذي أطاح بسعداني، وفعل ولد عباس ذلك لفائدة من ساعده على خلافة سعداني. ثم اتهم ولد عباس بممارسات مشبوهة في إعداد قائمة المرشحين للتشريعات باسم الأفالان، ظهرت فيها أصابع المال الفاسد وأصابع حكومة سلال ومن يقف وراءها أكثر مما ظهرت أصابع محيط الرئيس أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال