الإطارات الجزائرية دخلت في محنة جديدة، بالأمس كانت التقارير الأمنية هي التي تحدد مصير الإطارات، وكل الناس تعرف كيف تعد هذه التقارير الأمنية التي تقيم أداء الإطارات! وأتذكر أن المرحوم مساعدية قال لنا في جلسة خاصة: “إن “سارجان” في جهاز الأمن يمكن أن يسود ملف محافظ! أو وال بخروف مشوي”!اليوم لم يعد للتقارير الأمنية ذلك الدور الذي كان من حيث السطوة والتأثير في القرارات التي تخص الإطارات.. ولكن حلت محلها وسائل أخرى ألعن من نقائص التقارير الأمنية المغلوطة.. أصبحت الزبائنية والجهوية والعلاقات العائلية والصحبة والولاء هي الأساس في تعيين المسؤولين وعزلهم من المناصب؟! وأصبحت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال