هناك حقيقة ينبغي عدم القفز عليها، وهي أن النظام قد تمكّن من خلق حياة جديدة قوامها الفساد، وأصبح الشعب متورطا فيها أو أقول “الشعب صار مستفيدا ومتعايشا” مع ما فيها من فساد. غالبية الشعب تكوّنت ثروته ونشأت له حقوق من السير “الشقلوبي” للبلد، ولو جاء نظام جديد لا أظنه يستطيع إعادة قطار المؤسسات وسلطات البلد للسكة الصحيحة، والشعب هو من سيثور لحماية ما حققه من ثروة وحقوق غير مشروعة. ما على الشعب سوى انتظار القيامة والتضرع إلى اللّه بالعفو والغفران.. الجزائر “شعبا ونظاما” فاتها القطاع الحضاري، سواء بقي بوتفليقة أو رحل. ^ عادل- أولاد جلال/ الجزائر كلامك يدم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال