استمعت إلى السيد عبد الرزاق مقري ضيفا على قناة خاصة في برنامج تلفزي، وهو يعيب على السياسة الخارجية الجزائرية عدم استنكارها تدخل حزب الله في سوريا، مالا ينسجم، حسب زعمه، مع خط السياسة الخارجية في الجزائر، الذي يرفض التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية لأي دولة.. وبالمرة ينكر على إيران وحدها التدخل لدى غيرها من الدول..1 - استغربت أن لا أحد من الحاضرين سأل السيد مقري هل يجب على الجزائر أن تتخذ موقفا واضحا من تدخل السعودية في اليمن ودول الخليج في البحرين وتركيا في سوريا والسعودية في لبنان، إلا أن يكون موقف السيد مقري طائفيا من حيث يشعر أو لا يشعر، أو موقفا استعلائيا من منطق “محڤورتي يا جا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال