الآن بانت خلفيات مهزلة وزارة الاتصال مع جريدة "الخبر" وربراب. فتغيير الغرفة الإدارية التي رفعت أمامها القصية يدل على تخبط الجهة التي رفعت هذه القضية دون رؤية ولا دراسة ولا تمحيص، ثم إعادة تغيير موضوع القضية المرفوعة من طرف الوزارة من المطالبة بإلغاء الصفقة على تجميدها فقط يدل على تطور آخر في مستوى الارتباك الذي أصاب من رفع هذه القضية. ولا أتحدث عن التأجيلات التي هي في النهاية لها علاقة بمستوى الإحراج والارتباك الذي أحدثه رافع القضية للسلطة وليس له علاقة بدراسة ملف القضية والحكم فيها، لأن الملف جد واضح ولا يحتاج إلى كبير عناء للحكم فيه. بعض المعلومات غير المؤكدة تقوا إن القضية التي رفعها قرين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال