يتعجب الناس من المعركة الجارية بين ولد عباس وأويحيى حول الرئاسيات القادمة بقفازات البلديات! ومن الطبيعي أن يتم ذلك، لأن البلديات الحالية هي التي تحدد ملامح الرئاسيات القادمة، وعلى ضوء نتائج هذه الانتخابات تتحدد من هي “الضرة “ التي تحظى بقلب الرئيس القادم، أو من يقرر من هو الرئيس القادم للجزائر. صراع “ضراير” السياسة في سرايا الحكم لا علاقة له بأصوات المواطنين في الانتخابات، بل له علاقة بمعارك “الشكارة” في شراء الذمم الانتخابية! أويحيى وولد عباس تأكدا من أن مقاطعة الانتخابات ستكون قوية وستكون رسالة أخرى للحكم قبل هذه الأحزاب على انتهاء السلطة إلى طريق مسدود عل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال