لاتزال النصوص التي كتبها الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي بين 1962 و1972 تشكل مرجعية أساسية بالنسبة للباحثين في تاريخ الجزائر الثقافي، رغم الفترة الزمنية الطويلة التي تفصلنا عنها. فالمواضيع التي تم تناولها في هذه المقالات التي صدرت في كتاب لأول مرة سنة 1973، بعنوان “من نزع الاستعمار إلى الثورة الثقافية”، وصدرت مؤخرا في طبعة جديدة عن منشورات “عالم الأفكار”، صالحة لقراءة واقعنا الثقافي وعلاقتنا بالآخر، بالخصوص من خلال مقاله الشهير حول ألبير كامي الذي لايزال محل نقاش وجدل كبيرين. ينظر الدكتور أحمد طالب للروائي ألبير كامي نظرة نقدية، في مقال عنوانه “ألبير كامي بنظرة جزائر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال