المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، المرأة التي صنعت الحدث هذه السنة، عندما أضافت إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها لألمانيا على مدى العهدات الثلاث، التي قضتها على رأس الدولة عملا لبلدها، فسره ذوي المصفوفة التبسيطية من العرب عملا خيريا طيبا، وفسره المعارضون على أنه ضار بألمانيا من ناحية الأمن والاقتصاد، إنها قضية استقبال اللاجئين السوريين، التي تدعونا إلى التساؤل، حول ما إذا كان قرار انجيلا استعجاليا ومباشرا، أم أن ما فعلته ميركل يمكن اعتباره معرفيا من أولى نتائج تجليات تأنيث السياسة في عالمنا المعاصر؟ انجيلا ميركل، ”فتاة كول” كما كان يحلو للصحافة الألمانية مناداتها، تمثلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال