يرى الدكتور بلكبير بومدين أن المجتمعات العربية تمر اليوم بمخاض عسير، قلب كل الموازين لصالح الفوضى والخراب. وقال: “وأكبر سبب وضحية (في الوقت ذاته) في الوصول إلى هكذا مناخ (من حيث خلقه والمحافظة على استمرارية سيرورته)؛ هو إنسان هذه المجتمعات “الإنسان العربي”، الذي يتحمل كامل المسؤولية (حاكما ومحكوما) في ما آلت إليه الأوضاع، بعيدا عن شماعة نظرية المؤامرة التي تتحجج بها الأنظمة المتهرئة ومن سار في فلكها”. قامت التجارب التنموية في المنطقة العربية، حسب الدكتور بلكبير، “على إغفال إنسان هذه المجتمعات كعامل أساسي لخلق القيمة المضافة، وكمورد استراتيجي لضمان نجاح أي مش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال