تميزت السهرة الافتتاحية للطبعة الـ 40 لمهرجان تيمقاد الدولي، التي احتضنها سهرة الخميس إلى الجمعة مسرح الهواء الطلق المحاذي للموقع الأثري، لوحات فنية امتزج فيها التاريخ والفن. وتضمن العرض الراقص الذي أداه شباب من الباليه "أضواء وأصوات" مشاهد حكت للحضور تاريخ "تاموقادي" العريق والمنطقة عامة، زادتها الأزياء الزاهية للذين مروا على الخشبة بعدا جماليا وأعطت للسهرة الافتتاحية نكهة خاصة. وتعاقب على خشبة مسرح الهواء الطلق الجديد في السهرة الأولى من مهرجان تيمقاد الدولي، الذي جاءت طبعته الـ 40 وطنية بامتياز، أصوات لها وزنها في الساحة الفنية المحلية والوطنية منها شيبة والش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال